The مؤسسة أعمال ماسية Diaries
The مؤسسة أعمال ماسية Diaries
Blog Article
منطقة تبوك: وعاصمتها الإداريّة هي تبوك، ومن أهمّ مُدنها: الوجه، وضباء، وأملج، وتيماء.
ترتبط الصناعة في المملكة العربية السعودية بالنفط والغاز الطبيعي: تكرير وبترو كيمياء. وأهم المنتوجات الصناعية: الاسمنت القطران، قضبان الفولاذ، الاثيلين، العلف، جليكول الاثيلين، الايتانول الصناعي، ديكلورور الاثيلين، الستيارين، الصودا الكاوية، الازوت, حمض السيتريك، الاوكسجين، الميلامين، وهناك ايضا تحلية مياه البحر وصناعة المواد الغذائية.
يتكون مجلس الشورى من رئيس ومائة وخمسين عضواً يختارهم الملك، من أهل العلم والخبرة والاختصاص، وتحدد حقوق الأعضاء وواجباتهم وكافة شؤونهم بأمر ملكي. ومدة مجلس الشورى، أربع سنوات هجرية، تبدأ من التاريخ المحدد في الأمر الملكي الصادر بتكوينه.
البيت عشوائى بالقرب من هنا دخول إعدادات تبرع الآن إذا كانت ويكيبيديا مفيدة لك، يرجى التبرع اليوم. عن ويكيبيديا تنازل عن مسئوليه
اتولى حكم المملكه العربيه السعوديه لغاية دلوقتى سبع ملوك اخرهم الملك الحالى سلمان بن عبد العزيز.
منطقة القصيم: وعاصمتها الإداريّة هي بريدة، ومن أهمّ مُدنها: الرس، وعنيزة، والمذنب، والبكيريّة، والبدائع.
ويقدر عدد سكانها بأكثر من مليون نسمة مع وجود الآف الزوار فيها، وتقع المدينة في غرب المملكة.
ويتم تكوين المجلس الجديد قبل انتهاء في هذه الصفحة مدة سلفه بشهرين على الأقل، وفي حالة انتهاء المدة قبل تكوين المجلس الجديد يستمر المجلس السابق في أداء عمله حتى يتم تكوين المجلس الجديد، ويُراعى عند تكوين المجلس الجديد اختيار أعضاء جدد لا يقل عددهم عن نصف عدد أعضاء المجلس.
جزر القمر • جيبوتي • إريتريا • كنيا • مدغشقر • موريشيوس • مايوت • موزمبيق • سيشل • الصومال • أرض الصومال • جنوب أفريقيا • السودان • تنزانيا
وتعطل الدوائر والمؤسسات الحكومية أثناء هذه الإجازات.
للتوابع والمناطق الأخرى, انظر منطقة تابعة وقائمة الدول غير المعترف بها.
المظهر تبرع إنشاء حساب دخول أدوات شخصية تبرع
ويستمد الحكم في المملكة سلطته من كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وهما الحاكمان على هذا النظام وجميع أنظمة الدولة، ويقوم الحكم على أساس العدل والشورى والمساواة وفق الشريعة الإسلامية.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
